حين تستفيق... وتكتشف أن كل ما عشته كان خدعة
نص صادم وغاضب يصف الحب كـ خدعة كبرى تم تزيينها بالكلمات والوعود، لكن حقيقتها وجع، خيانة، وغدر.
القلب يتكلم من عمق الانكسار، بعدما اكتشف أن ما ظنه شفاءً لم يكن إلا سُمًّا في ثوب دواء.
العقل يتدخل أخيرًا، لا ليواسي، بل ليواجه، ويذكّر أن الهروب من الحقيقة كان خيانة للنفس.
الرسالة الأخيرة واضحة:
كفى كذبًا على الذات.
كفى تقديسًا لسراب اسمه "الحب".